.

.

تبعونا


نتهادى من الهوى ما نشاءُ


نتهادى من الهوى ما نشاءُ
وعلينا من العفاف رقيبُ
تعبت في مراسه الاهْواءُ
جَاذَبَتْني ثَوبي العَصيِّ وقالَتْ
أنتم الناس أيها الشعراء
فَاتّقوا الله في قُلوبِ اَلْعَذَارَى
فالعذارى قُلوبُهُن هَواءُ